بعد الاحتجاجات العارمة ومحاولات نسف لقاء رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، مع طلبة المدرسة العليا للتسيير في وجدة، أمس السبت، التي قادها الأساتذة المتدربون بمعية عدد من الطلبة القاعديين، خرج “أساتذة الغد” عن صمتهم ليؤكدوا عدم تشويشهم واحتجاجهم على رئيس الحكومة.
ووفق اليوم 24 فقد أوضح بيان لـ”الأساتذة المتدربين” في وجدة أن رئيس الحكومة بدأ كلمته في جو يتسم بالهدوء، ورفع الأساتذة المتدربون لما وصفوها بصور ضحايا القمع منهم، قبل أن يؤجج بنكيران القاعة بخطاب استفزازي، فتدخلت حينها مجموعة من الحركات الاحتجاجية، مطالبة بحقوقها المشروعة، مما أدى إلى سيادة جو مشحون داخل القاعة ليتدخل الأساتذة المتدربون لتهدئة الأوضاع.
وأشار البيان ذاته إلى أنه قبيل انتهاء الندوة وُزعت المداخلات، حيث عبر الأساتذة المتدربون في كلمتهم عن استنكارهم لتعنت الحكومة في الاستجابة لمطالبهم.
واعتبر البيان نفسه أن رئيس الحكومة لم يعط إجابات صريحة عن الأسئلة، التي طرحها الأساتذة المتدربون، قبل أن ينسحب تحت شعارات الحركات الاحتجاجية الحاضرة.
هد الخبر الاي نشرتموه هد المرة يحتاج الى دقة تابعت اللقاء كولو فيه ساعتين ونصف
من كان يصرخ بالرحيل ومن كان بصرخ قائلا انزكان امزكان ومن لافتاته كانت واضحة اضف الى هذا بقية المشوشين
هد الخبر الاي نشرتموه هد المرة يحتاج الى دقة تابعت اللقاء كولو فيه ساعتين ونصف
من كان يصرخ بالرحيل ومن كان بصرخ قائلا انزكان امزكان ومن لافتاته كانت واضحة اضف الى هذا بقية المشوشين
لا علاقة لكم بالعلم ,يا أساتدة الغد ما هده المهزلة