حسب مصادر محلية، أن القائد المعني بقضية “أمي فتيحة” بالقنيطرة، والتي تتهمه عائلتها بالتسبب في إقدامها على الانتحار نتيجة “الحكرة”، هو عبد الله إسناسن القائد بالمقاطعة رقم 6، أولاد مبارك دير الرامي بالقنيطرة.
وكانت أمي فتيحة أقدمت على الانتحار بحرق نفسها أمام الملحقة الإدارية السادسة بالقنيطرة، في مشهد مؤثر ومرعب.
وتجدر الإشارة إلى أن حملة قوية تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا فايسبوك، يطالب من خلالها نشطاء هذه المواقع بفتح تحقيق في الحادث، وكشف ملابسات إقدام “أمي فتيحة” على الانتحار أمام هذه الإدارة العمومية.
عاش الملك.
عاش الملك.
عاش الملك.
الله ينصر سيدنا.