عاد المستشار المعزول مؤخرا من مجلس المستشارين محمد دعيدعة مرة أخرى إلى اعتبار الزيارة في ثمن الجعة مسا بالقدرة الشرائية للمواطنين، وذلك خلال استضافته في برنامج “كواليس” على قناة “ميدي 1 تي في”.
ولم يكتف الكتاب العام للنقابة الوطنية الديمقراطية للمالية المثير للجدل بذلك، بل عاد لتوظيف الدين في الدفاع عما يحرمه الدين، بقوله : “اللهم إن هذا منكر”!! كما اعتبر من نصب نفسه للدفاع عن معاقري أم الخبائث، أن شرب الخمور يدخل في إطار الحرية الشخصية للمواطن مثل الصلاة! وهي دعوة علمانية تعتبر الممارسات الدنيوية لا علاقة لها بالآخرة، كما تعتبر الدين مجرد ممارسات وسلوكات فردية لا علاقة له بالدنيا، بل هو شأن فردي.
زد على ذلك أن كلام المستشار السابق يعتبر تحريضا صريحا على مخالفة القانون المغربي الذي يمنع شرب الخمور على المسلمين، ويجرم اقتناءها أو حيازتها، وكلام المستشار المعزول يعد تشجيعا واضحا على ارتكاب هذا الجرم والمنكر في الوقت نفسه.
هذا وقد اعتبر عدد من المتتبعين والمعلقين كلام دعيدعة منكرا؛ وعلق أحدهم بقوله: “دعيدعة: إن كلامك لمنكر”، يجب أن تحاسب عليه.
في الوقت الذي يحظر الكلام على علماء الدين وعزل من سولت له نفسه انكار المنكرمن ائمة المساجد يفتح الباب على مصراعيه في وجه اللادينيين العلمانيين ليجاهروا باستهتارهم بثوابث الامة وعلى راسها الدين الاسلامي دون ان يكون معقب لكلامهم من الجهات والمؤسسات الرسمية اليس ما يقوله هذا الرويبضة المدعوا دعيديعة على قناة وطنية رسمية مخالف للمذهب المالكي والعقيدة الاشعرية والتصوف السني التي عزل بسبب مخالفتها زورا مجموعة من الائمة الافاضل اليس تحريم الخمر من القطعيات في الدين الاسلامي ام ان المسالة فيها خلاف على غرار موازين كما افتى بذلك مجدد المئة اوحد زمانه العلامة الفهامة عازل الائمة قاهر اهل السنة ناصر الالحاد والبدعة السيد وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية احمد محروم التوفيق
هذا الرويبضة أتى بما ام يأتِ به الأولون !!!!
فالأحاديث الصحية الواردة عن الإمام البخاري ومسلم وغيرهم ذُكر فيها أنه سيأتي زمان تُسمى فيها الأمور بغير مسمياتها
كالشراب الروحي بدل الخمر
والفائدة بدل الربا
أما هذا “الدعيدع” تخطاها الى الإنكار على الزيادة في ما ورد فيه نص قطعي بالتحريم فاللهم إن هذا أنكر المُنكر فأنكرناه فاللهم اشهد
أين أنت يا حمرة الخجل؟
في الوقت الذي يحظر الكلام على علماء الدين وعزل من سولت له نفسه انكار المنكرمن ائمة المساجد يفتح الباب على مصراعيه في وجه اللادينيين العلمانيين ليجاهروا باستهتارهم بثوابث الامة وعلى راسها الدين الاسلامي دون ان يكون معقب لكلامهم من الجهات والمؤسسات الرسمية اليس ما يقوله هذا الرويبضة المدعوا دعيديعة على قناة وطنية رسمية مخالف للمذهب المالكي والعقيدة الاشعرية والتصوف السني التي عزل بسبب مخالفتها زورا مجموعة من الائمة الافاضل اليس تحريم الخمر من القطعيات في الدين الاسلامي ام ان المسالة فيها خلاف على غرار موازين كما افتى بذلك مجدد المئة اوحد زمانه العلامة الفهامة عازل الائمة قاهر اهل السنة ناصر الالحاد والبدعة السيد وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية احمد محروم التوفيق
هاد ميدي 1 فينما كاين شي سكايري ديال الخلى و لا شي علماني مخزز كالبسوه فيستة و كرافاط و يخرجوه فالتلفازة،
واش مازال مابغينا نمسحوها هي و دوزيم … من أجهزتنا؟؟
هذا الرويبضة أتى بما ام يأتِ به الأولون !!!!
فالأحاديث الصحية الواردة عن الإمام البخاري ومسلم وغيرهم ذُكر فيها أنه سيأتي زمان تُسمى فيها الأمور بغير مسمياتها
كالشراب الروحي بدل الخمر
والفائدة بدل الربا
أما هذا “الدعيدع” تخطاها الى الإنكار على الزيادة في ما ورد فيه نص قطعي بالتحريم فاللهم إن هذا أنكر المُنكر فأنكرناه فاللهم اشهد