كتب الناشط رضوان بن عبد السلام في حسابه على “فيسبوك”: “كنت أتابع قبل قليل قناة مكة وبرنامج مباشر ”هدى وبينات” للشيخ المنجد حفظه الله ولاحظت كثرة المتصلين والمتصلات من المغرب وسؤالهم عن أمور دينهم.
الاتصال بهذه القنوات يحتاج إلى وقت ومال وصبر ومع ذلك تجد هؤلاء الناس يتجاوزون كل هذه العقبات ليسألوا عن أمور دينهم.
لأن وزارة الأوقاف في المغرب منعت العلماء والمشايخ من إلقاء الدروس والمحاضرات والإجابة عن أسئلة الناس، بل حتى القناة السادسة لا تستطيع أن تبث برنامجا مباشرا يجيب عن أسئلة الناس كما هو الحال في كثير من القنوات.
كانت المساجد منبع العلم والفقه والدروس فأصبحت خالية على عروشها بعدما قامت وزارة الأوقاف بتهميش العلماء وإبعادهم عن المساجد وجاءت بتلفاز ليملأ مكان العلماء…!!!؟
فكانت فكرة إدخال التلفاز إلى المسجد فكرة فاشلة أضاعت الملايين من أموال المسلمين”.
صدقت شيخناء وزارة قمورية مائة بالمائة تعد الناس الى الشرك لاحول ولاقوة الا بالله سيتهمونك بالوهابية والحمد لله على الوهابية نحمد الله اننا لسنا صوفية كما يقولون وزير لأعلم له ولايدري علماني
الوزارة التوفيقية لا زالت تعيش بعقلية القرن العشرين اي زمن القناة الواحدة والاذاعة الواحدة زمن ” ما أريكم الا ما أرى” لا تعلم هذه الوزارة الوصية ان تعنتها واصرارها على محاربة العلماء وتهميش دور المسجد هو الذي جعل المسلمين المغاربة يبحثون عمن يثقون في دينه وامانته العلمية
لقد ظن التوفيق وزبانيته ان شيوخهم المدحنين الذين خرجوهم من معهد تكوين الائمة سيفون بالغرض وسيقومون بدور العلماء المهمشين، وبأبى الله الا ان يفضحهم
صدقت شيخناء وزارة قمورية مائة بالمائة تعد الناس الى الشرك لاحول ولاقوة الا بالله سيتهمونك بالوهابية والحمد لله على الوهابية نحمد الله اننا لسنا صوفية كما يقولون وزير لأعلم له ولايدري علماني
الوزارة التوفيقية لا زالت تعيش بعقلية القرن العشرين اي زمن القناة الواحدة والاذاعة الواحدة زمن ” ما أريكم الا ما أرى” لا تعلم هذه الوزارة الوصية ان تعنتها واصرارها على محاربة العلماء وتهميش دور المسجد هو الذي جعل المسلمين المغاربة يبحثون عمن يثقون في دينه وامانته العلمية
لقد ظن التوفيق وزبانيته ان شيوخهم المدحنين الذين خرجوهم من معهد تكوين الائمة سيفون بالغرض وسيقومون بدور العلماء المهمشين، وبأبى الله الا ان يفضحهم