كتب الشيخ الحسن الكتاني رئيس الرابطة العالمية للاحتساب في حسابه على “فيسبوك” ردا على ما نشر من كلام للدكتور أحمد الريسوني من أنه يوافق على مطلب إلغاء الفصل 222 من القانون الجنائي الذي يجرم الإفطار العلني في رمضان.
فحسب الشيخ الكتاني “العلامة الشريف أحمد الريسوني نحبه ونحترمه ولكن الحق أحب إلينا وحماية الشريعة وما بقي منها من أعظم واجباتنا اليوم وما قاله الشيخ بشأن موافقته على إلغاء تجريم المفطرين نهار رمضان يخالف مقاصد الشرع والله يزع بالسلطان ما ﻻ يزع بالقرآن”.
وأردف متأسفا “يا ليت الشيخ ما تكلم بهذا ولا ذكره ففي كلامه توهين ما بقي في قلوب المغاربة من تعظيم رمضان وهيبة الصيام حتى إن العامة قد يتركون الصلاة ولا يتركون الصيام. فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم:.
وكان الدكتور الريسوني قال في محاضرة له قديمة بـ”كلية الدراسات الإسلامية بقطر”، “منذ عدة سنوات بعض الناس يقيمون ضجة لما في القانون الجنائي من عقوبات بخصوص الإفطار العلني في رمضان وهذه من الحالات التي أجد فيها نفسي مع هؤلاء رغم أن نيتهم غير نيتي وقصدهم غير قصدي”.
وأضاف نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، “القانون الجنائي لا يجب أن يتدخل في الصوم لأن حتى الذي يصوم ويفطر في لحظة وهو في الشارع أنا أفترض أنه مريض أو أفترض أنه مسافر فلماذا أتدخل فيه وأصطحبه إلى مخفر الشرطة وأحقق معه وأرسله إلى النيابة العامة؟ فلماذا كل هذا العناء غير المجدي؟”.
وأضاف الريسوني أستاذ التعليم العالي سابقا، “إذن فالأشخاص يحالون على بواطنهم وحوافزهم الداخلية تم يأتي بعد ذلك المجتمع، فمن يمنع الآن بعض الناس من أن يفطروا علنا في رمضان فهو المجتمع وليس القانون، رغم أن القانون موجود وفي حالات نادرة واستفزازية قد يتدخل”.
غفر الله لأستاذنا الريسوني…فالذي قاله يشجع العلمانيين على تشديد المطالبة بإلغاء قانون تجريم الإفطار العلني..وكما قال الشيخ الكتاني أين تعظيم شعائر الله؟؟؟ …أرجو من الأستاذ أن يعتذر على الخطأ الذي ارتكب..والقول الذي تلفظ به بغير سلطان..فنحسبه من العلماء العاملين
لا حول ولا قوة الا بالله
كلام بااااااااااااااااااااااااااطل ومردوووووووود وليس فيه شيء من رائحة العلم فضلا عن الاسلام
يجب على الشيخ الرسوني التوبة من هذا الكلام
نحن نحبه في الله لكن الله ورسوله الينا أحب
لاإله الا الله … سبحان الله … الكمال لله وجده
انظروا الى حجم دفاع الشيخ الريسوني عن الاسلام والشريعة ورغم ذلك وقع في هذا الخطأ العظيم
وهذا ان دل فإنما يدل على أن الكمال لله وحده سبحانه
يحب على الشيخ أن يراجع ما قاله وحتى ان سلمنا به فالفوضى ثم الفوضى
متابع
هؤلاء هم أعلامكم الذين طالما نشرتم لهم وأثنيتم عليهم وأصبغتم عليهم أوصاف العلامة والأصولي وفقيه المستجدات وغير ذلك في سلسلتكم الواضحة في تلميع رؤوس الحركيين
هل ثبت في الشرع أو من أعمال السلف أنهم كانوا يلاحقون من يفطر في رمضان؟
لست من أهل العلم، لكنني أجد نفسي أتفق مع هذا الكلام.
“الذي يصوم ويفطر في لحظة وهو في الشارع أنا أفترض أنه مريض أو أفترض أنه مسافر ”
للأسف، بسبب تعنت بعض الناس، نجد بعض المرضى يجدون حرجا في الأكل في الشارع، تصور مريضا بالسكري أو بالقلب أو غير ذلك وهو في الشارع وأحس بهبوط في السكر، هل عليه أن يحمل لافتة مكتوب عليها: “أنا مريض بالسكري”، وغير ذلك من الأمثلة.
لم تكون هذه الحالات المزرية من افطار علني في رمضان ايام السلف حتى المنافقونالذي يبطنون الكفر لم يكونوا بهذه الحقارة والجرؤة على حدود الله و من كان له عذر شرعي للافطار في رمضان فلتوارى عن الانظار احتراما للجو العام لهذا الشهر الكريم اما الريسوني فقد زلة زلة كبيرة في هذا الموضوع وكلام الشيخ الكتاني فيه رد فقهي و علمي على ترهات الريسوني
غفر الله لأستاذنا الريسوني…فالذي قاله يشجع العلمانيين على تشديد المطالبة بإلغاء قانون تجريم الإفطار العلني..وكما قال الشيخ الكتاني أين تعظيم شعائر الله؟؟؟ …أرجو من الأستاذ أن يعتذر على الخطأ الذي ارتكب..والقول الذي تلفظ به بغير سلطان..فنحسبه من العلماء العاملين
لا حول ولا قوة الا بالله
كلام بااااااااااااااااااااااااااطل ومردوووووووود وليس فيه شيء من رائحة العلم فضلا عن الاسلام
يجب على الشيخ الرسوني التوبة من هذا الكلام
نحن نحبه في الله لكن الله ورسوله الينا أحب
لاإله الا الله … سبحان الله … الكمال لله وجده
انظروا الى حجم دفاع الشيخ الريسوني عن الاسلام والشريعة ورغم ذلك وقع في هذا الخطأ العظيم
وهذا ان دل فإنما يدل على أن الكمال لله وحده سبحانه
يحب على الشيخ أن يراجع ما قاله وحتى ان سلمنا به فالفوضى ثم الفوضى
ذهب الدين مع مقاصد الشريعة.
متابع
هؤلاء هم أعلامكم الذين طالما نشرتم لهم وأثنيتم عليهم وأصبغتم عليهم أوصاف العلامة والأصولي وفقيه المستجدات وغير ذلك في سلسلتكم الواضحة في تلميع رؤوس الحركيين
كل بني آدم خطاء و خير الخطائين التوابون
هل ثبت في الشرع أو من أعمال السلف أنهم كانوا يلاحقون من يفطر في رمضان؟
لست من أهل العلم، لكنني أجد نفسي أتفق مع هذا الكلام.
“الذي يصوم ويفطر في لحظة وهو في الشارع أنا أفترض أنه مريض أو أفترض أنه مسافر ”
للأسف، بسبب تعنت بعض الناس، نجد بعض المرضى يجدون حرجا في الأكل في الشارع، تصور مريضا بالسكري أو بالقلب أو غير ذلك وهو في الشارع وأحس بهبوط في السكر، هل عليه أن يحمل لافتة مكتوب عليها: “أنا مريض بالسكري”، وغير ذلك من الأمثلة.
لم تكون هذه الحالات المزرية من افطار علني في رمضان ايام السلف حتى المنافقونالذي يبطنون الكفر لم يكونوا بهذه الحقارة والجرؤة على حدود الله و من كان له عذر شرعي للافطار في رمضان فلتوارى عن الانظار احتراما للجو العام لهذا الشهر الكريم اما الريسوني فقد زلة زلة كبيرة في هذا الموضوع وكلام الشيخ الكتاني فيه رد فقهي و علمي على ترهات الريسوني