الشريعة الاسلامية منهج في الحياة وهذا لا خلاف فيه اما عندما نذكر التطبيق فنقصد به الشرع اي الاحكام الشرعية المجودة في كتب الفقه وهذه الاحكام شرعت في القرون الاولى وكانت تتجدد باستمرار بعدها اغلق باب الاجتهاد وبقي المسلمون يعملون باحكام الاوءل لعدة قرون الى ان دخل الاستعمار بتشريعاته وقد ظهرت في القرون الاخيرة مستجدات لم نجتهد لها وفي الاحكام السابقة شروط لم تعد صالحة كشرط المثلية في القصاص ومسلة اللعان الذي ظهر تحليل يغيننا عنه وايته تصبح منسوخة حكما ويتعبد بتلاوتها فواقع فقهنا كواقع لغتنا فما اسهل المطالبة بتطبيق الشرع واجزم لو تعطى اوامر لتطبيق احكام الفقه لاصبح كل شيء معطل
الشريعة الاسلامية منهج في الحياة وهذا لا خلاف فيه اما عندما نذكر التطبيق فنقصد به الشرع اي الاحكام الشرعية المجودة في كتب الفقه وهذه الاحكام شرعت في القرون الاولى وكانت تتجدد باستمرار بعدها اغلق باب الاجتهاد وبقي المسلمون يعملون باحكام الاوءل لعدة قرون الى ان دخل الاستعمار بتشريعاته وقد ظهرت في القرون الاخيرة مستجدات لم نجتهد لها وفي الاحكام السابقة شروط لم تعد صالحة كشرط المثلية في القصاص ومسلة اللعان الذي ظهر تحليل يغيننا عنه وايته تصبح منسوخة حكما ويتعبد بتلاوتها فواقع فقهنا كواقع لغتنا فما اسهل المطالبة بتطبيق الشرع واجزم لو تعطى اوامر لتطبيق احكام الفقه لاصبح كل شيء معطل