أشار تقرير بريطاني أن اللغة العربية ستغدو في المستقبل لغة عالمية، وأن الكثيرين سيقبلون على تعلمها.
وصنف المعهد البريطاني اللغة العربية كثاني لغة ينبغي تعلمها بعد اللغة الإسبانية، وكذلك باعتبارها لغة العالم المستقبلية، فيما أتت اللغة الفرنسية ثالثة، وذلك بعد إصداره دراسة حول واقع اللغات المستقبلية، تحت عنوان: “انسوا الفرنسية والصينية، اللغة العربية هي اللغة التي يجب تعلمها”.
كما أفاد التقرير نفسه أن حوالي 8 مدن بالمملكة المتحدة تلقن تلامذتها اللغة العربية، والبالغ عددهم حوالي 1000 تلميذ، يتعلمون اللغة العربية كجزء من مناهج التعليم الدراسية، بينما حوالي 500 تلميذ يتعلمونها في فسحة الغذاء، أو داخل النوادي بعد انتهاء الدوام المدرسي.