فوجئ العشرات من مؤطري دروس محو الأمية داخل المساجد، أخيرا، باستبعادهم من العمل بناء على “تقويم” قيل للمعنيين إنه يهم الكفاءة قبل أن يصبح مبررا للاستبعاد.
عدد من المؤطرين من بينهم نساء يعلن أسرهن وجدوا أنفسهم فجأة مستبعدين من العمل من طرف وزارة الأوقاف، علما أن بعضم قضى أكثر من 12 سنة في مزاولة هذا العمل، ومن بينهم من شارك في عدة مهام للتأطير الديني للجالية خارج المغرب.
مصادر من المؤطرين المستبعدين قالت ليومية “أخبار اليوم” إن الأمر يتعلق بتعاقد يتجدد كل السنة، يتلقى عبره المؤطرون أجورا بـ2000 درهم شهريا، وذلك خلال 9 أشهر من السنة فقط.
وقفات احتجاجية نظمت في الأيام الأخيرة أمام بعض المساجد في مدن مختلفة، حيث يطالب المستبعدون بتجديد عقودهم خوفا من التشرد.
حتى ألفين درهم قليلة في حقهم كيف لمن عنده الاجازة أو الماستر أن يأخذ 2000 درهم كأجرة هذا ضحك على الذقون وقد قالت إحدى المؤطرات يوما أن 500 درهم أو أكثر تذهب لها فقط في المواصلات خاصة إذا كانت بعيدة عن مقر عملها وقررت أن تقدم استقالتها زائد الصرامة الزائدة في التعامل مع المؤطرات وكثرة الاستطلاعات والزيارات من قبل المندوبية على المؤطرات هذا حيف وظلم ما بعده ظلم
حتى ألفين درهم قليلة في حقهم كيف لمن عنده الاجازة أو الماستر أن يأخذ 2000 درهم كأجرة هذا ضحك على الذقون وقد قالت إحدى المؤطرات يوما أن 500 درهم أو أكثر تذهب لها فقط في المواصلات خاصة إذا كانت بعيدة عن مقر عملها وقررت أن تقدم استقالتها زائد الصرامة الزائدة في التعامل مع المؤطرات وكثرة الاستطلاعات والزيارات من قبل المندوبية على المؤطرات هذا حيف وظلم ما بعده ظلم
اللهم ان هذا لمنكر وزير الايقاف بجيب عليكم الاحتجاج لإيصال رسالة إلى آلملك ضذ هذا القبوري
اللهم غبر شقفه ! ولكن راه ديفوا من لي حطوا !! وفييق ااامولي قبل ماي فوت الفوت