نظمت “جمعية خريجي المعهد العالي للإعلام والاتصال” مساء أمس الجمعة 24 يونيو بفندق “الرباط” بالعاصمة الرباط، لقاء تواصليا مع إلياس العماري الأمين العام لحزب البام.
وبحضور قرابة أربعين شخصا خرج إلياس -كعادته- بتصريحات مثيرة؛ حيث كرر ما قاله في مؤسسة المشروع بكون الملك أميرا للمؤمنين لا المسلمين فقط؛ وأن الشاب الفقير لا يمكن للفتاة أن “تتصاحب” معه.
وفي معرض تمثيله قال الأمين العام لحزب الجرار: “شاب معندو باش يشري سروال، معندو باش يشري قهوة، ما عندو باش يدير النظاظر ديال الرايبن، إذا ملي كتشوفو البنت لي فالحي ما كتصاحبش معاه، كتقوليه بعد مني نتا مكتسوا والو”.
يشار إلى أن تصريح العماري بخصوص الشاب الفقير جاءت موافقة لتصريحات سابقة للأمينة العامة لحزب اليسار الموحد، نبيلة منيب؛ والتي عللت التزام الشباب بالدِّين بالفقر وعدم قدرتهم على اصطحاب صديقاتهم (صحاباتهم) إلى المقهى!!
فمثل هذه التصريحات تؤكد أن كثيرا من الأحزاب السياسية وممثليها لديهم قناعات مؤسسة على مرجعية دخيلة؛ ونظرة مخالفة للكون والحياة والإنسان؛ وأنهم لازالوا ينظرون إلى المرجعية الدينية نظرة ازدراء واحتقار؛ من أجل ذلك فهم لا يبالون بالعلاقات بين الجنسين خارج إطار الزواج؛ وأكثر من ذلك فمنهم من يشجع عليها.
السلام عليكم هوية بريس وعلى القرّاء الكرام ماذا عسى ان نجيب الديوث اتعجب ممن يزكون هذا المجرم بائع المخدرات أقول لأخوتي عليكم بسحق العلمانيون في المغرب اد اردتم ان تقوم بالشهادة لله فهذا واجب كأنو يتسترون واراءالستار اليوم يخرجون علانية سنعاقبك في كل المدن يامافيا الحشيش والله سياسيون تائهون وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال السفيه يتكلم في عامة الناس جهال مجرمون نسال الله ان ياخدهم اخد عزيز مقتدر امين
السلام عليكم هوية بريس وعلى القرّاء الكرام ماذا عسى ان نجيب الديوث اتعجب ممن يزكون هذا المجرم بائع المخدرات أقول لأخوتي عليكم بسحق العلمانيون في المغرب اد اردتم ان تقوم بالشهادة لله فهذا واجب كأنو يتسترون واراءالستار اليوم يخرجون علانية سنعاقبك في كل المدن يامافيا الحشيش والله سياسيون تائهون وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال السفيه يتكلم في عامة الناس جهال مجرمون نسال الله ان ياخدهم اخد عزيز مقتدر امين
هدا المجرم وامتاله من الوسخين العلمنيون الخونة يجب محكماتهم بالتامر على بلدنا العزيز فهم يضعفون المغرب امام العالم لكي يتدخل العدو في شوننا وبلدنا