دخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء 06 يونيو سريعا على خط الأزمة المتصاعدة بين دول الخليج وقطر، وقدم دعما ضمنيا للحصار الدبلوماسي الذي فرضته عدة دول على الدوحة.
وقال ترامب في تغريدة صباح الثلاثاء “إنه لأمر جيد أن نرى أن زيارة السعودية والملك بحضور خمسين دولة تعطي نتائج”.
واضاف “لقد قالوا أنهم يريدون اعتماد نهج حازم حيال تمويل التطرف، وكل الدلائل تشير إلى قطر. قد يكون ذلك بداية نهاية رعب الإرهاب”.
ويأتي ذلك غداة إعلان السعودية والبحرين والإمارات العربية قطع علاقاتها مع قطر لاتهامها بـ”دعم الإرهاب” واتخاذ سلسلة إجراءات ضدها، ما شكل أزمة غير مسبوقة في منطقة الخليج.
وسبق أن ربط ترامب في تغريدة أمس الثلاثاء أيضا بين الإجراءات التي اتخذتها دول خليجية ومصر واليمن لعزل قطر، وجولته الأخيرة في الشرق الأوسط.
وكتب “خلال زيارتي الأخيرة إلى الشرق الأوسط قلت أنه يجب وقف تمويل الأيدلوجية المتطرفة. والقادة أشاروا إلى قطر – انظروا!”
وتتعارض تصريحات الرئيس الأميركي مع اللهجة التصالحية التي تبناها وزير خارجيته ريكس تيلرسون الإثنين حين دعا دول الخليج إلى البقاء “متحدة” وإلى أن تجري حوارا لبحث “هذه الخلافات”.
وتضم قطر أكبر قاعدة جوية أميركية في المنطقة حيث مقر القيادة الأميركية الوسطى المكلفة منطقة الشرق الأوسط.
هادو حكام عرب و على رأسهم آل صهيان عملاء الكيان الغاصب لفلسطين شياطين! كل هذا الفيلم من أجل الإعتراف بالكيان الصهيوني و شيطنة المقاومة و تدمير تركيا المزدهرة و استأصال و إجهاض كل مشروع إسلامي من على الأرض! و الإمتثال لمخطط تقسيم الشرق الإسلامي إلى فسيفساء لا قيمة لها تدفع الجزية للصهيوصليبة العالمية و المجوس! الغريب في الأمر أن الشعوب لا تحرك ساكنا و هي محكومة من عصابات صهيونية لا أدري ماذا تنتظر، إذا فلتتحمل الذل والفقر و الجوع و الفساد و ذهاب الدين منا لأننا قوم لا نستحقه، خسارة الدنيا و الآخرة!
هادو حكام عرب و على رأسهم آل صهيان عملاء الكيان الغاصب لفلسطين شياطين! كل هذا الفيلم من أجل الإعتراف بالكيان الصهيوني و شيطنة المقاومة و تدمير تركيا المزدهرة و استأصال و إجهاض كل مشروع إسلامي من على الأرض! و الإمتثال لمخطط تقسيم الشرق الإسلامي إلى فسيفساء لا قيمة لها تدفع الجزية للصهيوصليبة العالمية و المجوس! الغريب في الأمر أن الشعوب لا تحرك ساكنا و هي محكومة من عصابات صهيونية لا أدري ماذا تنتظر، إذا فلتتحمل الذل والفقر و الجوع و الفساد و ذهاب الدين منا لأننا قوم لا نستحقه، خسارة الدنيا و الآخرة!
ترامب ومن عينه من اللوبي اليهودي هو الذي يحكم دول الخليج. و يأتمرون بأمره. قاتلهم الله.