مصور اشتغل مع خلود: معاملتك “خانزة” وسمعتك معروفة وكل واحد بلاكتو على ظهرو
الزبير الإدريسي – هوية بريس
بعد شهادة الصحافي السابق باليوم24، الشرقي الحرش، هذه شهادة أخرى ننشرها لصحافي لازال يشتغل مع نفس الموقع، هو فهد التازي.
فهد التازي الذي يشتغل مصورا واشتغل كمخرج لبرنامج الوجه الآخر، الذي كانت تقدمه الصحافية خلود الجابري، التي تقدمت بشكاية ضد بوعشرين، كتب على حائطه الفيسبوكي:
“هاديك السيدة لي قالت أن بوعشرين وقف ليها البرنامج من أجل الخضوع له.. ياك البرنامج واقف من شحال هادي فين كنتي أنتي داك الساعة..”
وأضاف “أنا بصفتي مصور صحفي ومخرج برنامج “الوجه الاخر”.. رافقتها في تصوير بعض حلقات البرنامج أشهد أن سبب التوقيف هو الصراعات لي كتخلقها مع أي واحد من فريق عمل البرنامج وأنا شخصيا خلات فيا غير لينسات.. وطلبت مانبقاش نخدم معاها .. وكل واحد خدم معاها غادي يأكد أش قلت.. مالقاوش لي يصبر ليها لتصرفاتها واستفزازها ومعاملتها “الخانزة”.
قبل أن يختم “وأصلا هاد السيدة ماخلاتش شي واحد فالموقع ما تضارباتش معاه.. الله يهدي ماخلق ، وهادي ليها نيشان:”سمعتك معروفة وكل واحد بلاكتو على ظهرو”، أنا مكنجي من تا واحد.. أنا قلت أش عشت وشفت فقط…”.
هذه ليست المرة الأولى التي يستهدف فيها رموز كبيرة بأساليب تؤذي حياتهم الأسرية والمهنية وتسيء لقيمهم الأخلاقية والسياسية،فكيف يمكن تصديق إرغام راشدة على أمور محرمة إن لم تكن في جوهرها رضائية لايعاقب عليها قانون مادامت سترية،شيخ الشيوخ فزازي والأستاذ رمضان وغيرهم كثير تعرضولحملات شرسة أشعلتها صغيرات وراشدات صاحبات السن للسن تضحك،هذه الحملات بلانها وخطتها وهدفها وملابساتها واحدة مما يجزم بأن المدبرلها واحد،فكل المشتكيات تحوم حولهن علامات الإستفهام من قبيل أن شهادات سابقين لصحفية باكية بكونها ذات مزاج وصفات نفسية صعبة وأخرى صاحبة تدوينة نارية بحق الصحافي تنتمي لحزب محنك لا يرقب في الصحافي إلاّ ولاذمة،رغم أن ظهورهن المبكروتصريحاتهن للإعلام قبل المحاكمة انتهاك قانوني،ناهيك عن كون أول شكوى مجهولة وغيرهن كثير تم في فترة قياسية لاتفصل بينها أيام مما يوحي بتنسيق واضح نخشى أن تكون المشتكيات أنفسهن ضحية ماخفي أعظم.
ياوليدي نطلبو الله يكون معاك،والشعب فاهم كل شيء.