كلمة الشيخ الريسوني حول التراث التي أثارت الجدل

28 فبراير 2019 17:19

آخر اﻷخبار
3 تعليقات
  1. من لا أب له ولا جد فهو مجهول النسب هكذا يريدون أن يقطعوا صلة الوصل مع التراث الإسلامي فصهاينة العرب منذ سنين وهم يطبخون هذه الطبخة مع الصهاينة .وبدأوا بتدمير الأثار لا أقول الإسلامية بل الإنسانية الذا حافظ عليها أسلافنا رحمهم الله فما وقع في مكة المكرمة والمدينة المنورة من إجتثاث تلك الأثار ليشيدوا فنادق شاهقة في مكانها وحاولوا إيضا أن يغيروا قرب الرسول وصحبيه من مكانها فجاءوا بالصهاينة وتعاونوا معهم لإحتلال العراق ودمروا الآثار ودخلوا سوريا واليمن لإجتثاث منابع التاريخ الإنساني فيما الصهاينة يبحثون منذ 100 سنة في فلسطين الحبيبة عن ذرة تشير أن الصهاينة سكنوا فلسطين قبل الكنعانيين قلم يتمكنوا من الحصول على حبة حجر تشهد للصهاينة انهم سكنوا فلسطين المغتصبة .

    1
    1
  2. استمعت لمحاضرة الدكتور الريسوني فوجدتها محاضرة تتصف بالرصانة والرزانة من حيث التنظير..لكن يبقى الإشكال من جهتين، الأول: من جهة التطبيق والإجراء أو ما يسمى بالتخريج.
    والآخر يرجع إلى حمولة المستمع تجاه الملقي وموقفه من فتاويه التي أثارت شيئا من الانتقاد في صفوف أهل العلم ..أهي صادرة وفقا لما يراه الدكتور وتصوره للتجديد، وهنا يبقى الإشكال قائما وهو قد نتفق من الناحية النظرية لكن مخرجاتها التطبيقية في الحقيقة شيء آخر.

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M