الشيخ عبد الله نهاري: وزير التعليم يدق آخر مسمار في نعش التعليم والتعريب

13 نوفمبر 2015 17:36
آخر اﻷخبار
2 تعليقان
  1. مالكم يا دعاة آخر الزمان؟! هل تدعون إلى الاسلام أم إلى التعريب؟ أنا أتفق معك في شيء أن الفرنسي لا تصلح لشيء وأن العلوم لابد أن تدرس باللغة الام. ولكن السؤال هنا هل اللغة الام هي العربية في المغرب؟؟؟ الواقع المغربي يقول لا. اللغة الام للاغلبية الساحقة هي الامازيغية. أما اللغتان اللتان يتحدث بهما الشعب المغربي فهما الامازيغية والدارجة. إذا العلوم يجب أن تدرس بهاتين اللغتين. و ما يجمع الوزير بلمختار و الداعية النهاري أن كليهما تشبعا بثقافتين دخيلتين على المغرب. فالاول من أوربا و الثاني من بلاد العرب في غرب أسيا. متى سيعرف الدعاة باسم الاسلام أن المغاربة لايحتاجون أن يستبدلوا لغتهم بالعربية كي يصبحو مسلمين؟؟ كنا و لازلنا مسلمين رغم أننا لسنا عربا. أمي لا تتحدث العربية ولكنها تصلي و تصوم و تدعو لي الله بالامازيغية هي دعوات أحس بها لانها بلغة أمي. السلام عليكم

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M