وزير الصحة يحذر من انتكاسة وبائية جديدة .. ويقول:” التلقيح ماشي بزز”!
هوية بريس – متابعات
رغم استمرار الحالة الوبائية بالمغرب في التحسن، بعد انخفاض عدد الإصابات اليومية تحت حاجز 200 حالة، إلا أن وزير الصحة، خالد آيت الطالب، حذر من انتكاسة وبائية محتملة، وحث على ضرورة التحلي باليقظة.
وذهب آيت الطالب إلى القول، في ردّه على مداخلات أعضاء لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، خلال جلسة مناقشة مشروع الميزانية الفرعية لوزارة الصحة:
“لسنا في منأى عن الانتكاسة، لأن هناك انتكاسة في بلدان أخرى لدينا معها شراكة، وعلينا أن نتحلى باليقظة والحذر”.
وحذر وزير الصحة من التداعيات الوخيمة لأي انتكاسة وبائية جديدة بعد سنة ونصف من انتشار جائحة كورونا، وما تبعها من إرهاق للأطقم الصحية، قائلا: “إذا وقعت انتكاسة فلم يعد هناك جهد للاستمرار.. ‘حيتْ الناس عْيات’، وعلينا أن نعود للاهتمام بالأمراض المزمنة الأخرى”.
كما عاد آيت الطالب، خلال حديثه أمام النواب البرلمانيين، إلى التأكيد على جدوى فرض إجبارية جواز التلقيح، إذ جدد دفاعه عن هذا القرار، الذي أثار جدلا واسعا، واحتجاجات ضده في شوارع عدد من المدن المغربية.
وفي وقت يتهم مناهضو جواز التلقيح الحكومة بفرض إجبارية تلقي التطعيم ضد فيروس كورونا، بعد فرض إجبارية الجواز، قال آيت الطالب إن التلقيح “ماشي بزز”، وزاد مستدركا: “لكن يجب احترام الملقحين وحمايتهم”، معتبرا أن بلوغ أزيد من 24 مليون ملقح بالجرعة الأولى “تم باقتناع الملقحين”.
طيب هؤلاء الملقين الذين لا تنام عينك من أجل حمايتهم، لم تريد إضافة جرعة ثالثة و رابعة و خامسة… لهم
ثانيا، متى كانت وزارتكم من أولوياتها الاهتمام بصحة المواطنين عموما و المصابين بمرض مزمن خصوصا.
التسنطيح.
يحذر من انتكاسة وبائية جديدة…
الظاهر أن الغرض من إلغاء الحظر الليلي والسماح بالسفر وإقامة الحفلات والجنائز هو محاولة خلق موجة جديدة يتم فيها إلقاء اللوم على غير الملقحين من أجل التعتيم على فشل اللقاح ودفعهم إلى أخذ اللقاح بالقوة. وما أمثال هذه التصريحات إلا بمثابة تحضير المغاربة لانتكاسة أخرى بالفعل. الانتكاسة هي ان تتركوا الامهات يلدن في الشوارع… وتهتموا بالمرضى اما كورونا فهي زكام عادي كفى من الكذب والزور… الناس تموت من أمراض أخرى وليس من كورونا…!!! كاينة ش نتكاسة اكثر من اللقاح الذي تسبب في موت وشلل وعمى وعدة امراض اخرى كفاك ثم كفاك كاينة غير موت واحدة دور الوزارة ليس تهديد المواطنين بالغلق و الجواز و لكن رصد ميزانيات كافية لصحة المواطن و محاربة الفساد المستشري في القطاع و محاسبة الفاسدين في صفقات كورونا..
الأمراض لا تحارب بالتهديد و التخويف و لا بالقياد و الدرك …