كما هو معتاد وكان متوقعا، فقد قامت السلطات الأمنية بكل أنواعها بحملة مداهمات واسعة في صفوف السلفيين والمتدينين الجدد مع اقتراب نهاية السنة.
حوالي 70 سلفيا أو أكثر جرى توقيفهم من لدن السلطات الأمنية أول أمس الأحد في عدد من المدن المغربية سلا فاس تطوان طنجة العرائش وسيدي سلمان وغيرها، وقد أطلق سراح بعضهم في وقت لاحق، وتأتي هذه الاعتقالات في سياق الترتيبات التي تنفذها السلطات الأمنية لتأمين احتفالات رأس السنة كما تدعي.
ولقد كانت متوقع هذه الحملة السنوية في كل شهر دجنبر، إذ أن الاستعلامات العامة ترغب في جمع معلومات ومعرفة تطور أعداد السلفيين بالمغرب، وهل تربطهم صلات مع التنظيمات الجهادية خارج المغرب، لكن غالبية الموقفين يكونون من الأشخاص حديثي التدين والالتزام، وليست لديهم أي صلات أو معلومات ذات أهمية إلا إذا كانوا يريدون التعرف عليهم وعلى أفكارهم.
وفي حديث مع أحد الموقفين من مدينة سلا الذي تم أطلاق سراحه بعد ساعات من التحقيق أن الأسئلة كانت عن حياته الشخصية وعن علاقته بالسلفيين وبعض الأشخاص الناشطين في اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلامين.
ولم تعلن وزارة الداخلية لحد الان عن حصيلة الموقوفين الذين تمت إحالتهم على التحقيق المفصل بكل من مقر الشرطة القضائية بالمعاريف أو بمقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية في سلا.
هذه الحملات التي تطال السلفيين دون غيرهم ليس لديها نتائج عملية في محاربة الإرهاب، الكثير من الأشخاص الذين تداهم الشرطة بيوتهم في الصباح الباكر، من أجل عمليات تدقيق الهوية وتفاصيل عن حياته والاستجواب القصير، والبقاء جالس لساعة قبل أن يطلب منه المغادرة، تكون لها نتائج سلبية على أسر وأقارب الموقوفين وترويعهم.
هذا لأنه صنف على أنه سلفي فيحق للشرطة أن تداهم بيته، وأخذه للمخفر لساعات من التحقيقات.
أتعجب كل العجب اخواني هل السلفيون هم الواحدون الم بوجود علمانيون متشددون هناك جماعات اخرى هناك صوفيون هناك جماعة التبليغ تعمل بحرية ولاكن كلمة السلف تزعزع العالم اتبتوا أيها الأخوة فان السلف الذين سبقونا تعرضوا للقتل والذبح والله الطغاة الى زوال وعلمو ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال سيأتي حكم عاظ وهاهو نعيشه يسب الرسول والله ولا احد يتدخل وحينما يتكلم العلماء عن اسرائيل والغرب الصليبي او موازين فان المنع والتوبيخ لك الله يا بلد المغرب
التطرف لا يعالج بمحاربة أهل الإيمان و السنةوالتدين. بل يعالج بمحاربة الفساد الأخلاقي والسياسي والاقتصادي.وتوفير التعليم الصحيح والسكن والصحة للمواطنين وفرص الشغل.وعدم تهريب أموال المغاربة ووضعها في البنوك اليهودية و النصرانية ليستعملوها في قتل المسلمين في العالم. وأعتقد ان الكل يعرف هذا. ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.
تقصد التنظيمات الإرهابية و ليس الجهادية
أتعجب كل العجب اخواني هل السلفيون هم الواحدون الم بوجود علمانيون متشددون هناك جماعات اخرى هناك صوفيون هناك جماعة التبليغ تعمل بحرية ولاكن كلمة السلف تزعزع العالم اتبتوا أيها الأخوة فان السلف الذين سبقونا تعرضوا للقتل والذبح والله الطغاة الى زوال وعلمو ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال سيأتي حكم عاظ وهاهو نعيشه يسب الرسول والله ولا احد يتدخل وحينما يتكلم العلماء عن اسرائيل والغرب الصليبي او موازين فان المنع والتوبيخ لك الله يا بلد المغرب
فالاخر يقول ليك علاش ولا متطرف
التطرف لا يعالج بمحاربة أهل الإيمان و السنةوالتدين. بل يعالج بمحاربة الفساد الأخلاقي والسياسي والاقتصادي.وتوفير التعليم الصحيح والسكن والصحة للمواطنين وفرص الشغل.وعدم تهريب أموال المغاربة ووضعها في البنوك اليهودية و النصرانية ليستعملوها في قتل المسلمين في العالم. وأعتقد ان الكل يعرف هذا. ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.