من المتوقع أن تنظر المحكمة الإدارية بأكادير يوم 20 ماي الجاري، في قضية اكتشاف جثة رضيع ولد “ميتا” بمستشفى “الدراق” بزاكورة، “مبتورة اليد”، بعد أن قررت أسرة الرضيع مقاضاة الإدارة المغربية، والمسؤولين عن فقدان الطفل لأحد أعضائه داخل مستشفى عمومي.
وحسب تقارير إعلامية، فإن المحكمة الإدارية بأكادير، وجهت استدعاء للأطراف المعنية بهذا الملف، لحضور الجلسة الأولى، للدعوى القضائية الموضوعة لدى القضاء من قبل أسرة الطفل، إذ حددت الجلسة الأولى يوم 20 ماي الجاري.
وعلاقة بهذه القضية فإن المحكمة ستنظر في القضية المعروضة أمامها والتي وقعت داخل الإدارة الصحية، التي يمثلها وزير الصحة ورئيس الحكومة، والمندوب الإقليمي للصحة بإقليم زاكورة، والممثل القانوني للمستشفى، الذي وقع داخله الحادث. حيث من المرتقب أن توجه لهم دعوة للمثول أمام المحكمة.
مجرد سؤال هل سيحضران الجلسة ….ربما حلما بعيدا المنال ….ومن بدر؟؟؟؟؟؟؟ممكن لو كنا في كندا أو اليابان أو أستراليا