أعلنت السعودية، اليوم السبت، عن تنفيذها لمشاريع داعمة لقطاع التعليم في 32 بلدا من مختلف أنحاء العالم، بلغ حجمها أزيد من 5 مليار دولار.
وقال المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عبد الله الربيعة، في تصريح صحفي، إن “عدد الطلاب والطالبات المستفيدين مليون و393 ألفا و97 طالبا وطالبة، موزعين على 32 دولة بإجمالي 132 برنامجا ومشروعا إنسانيا تعليميا، بقيمة إجمالية بلغت 5 مليارات و212 مليونا و929 ألف دولار أمريكي”.
وأضاف أن شركاء السعودية في دعم التعليم في البلدان المستهدفة بلغ 27، منهم 4 شركاء من منظمات الأمم المتحدة، وهم “اليونيسف، و”اليونسكو”، وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وبرنامج الغذاء العالمي”.
ومن أبرز المشاريع التي استفادت من الدعم السعودي، وفقا للمتحدث، تشييد وتأهيل مرافق تعليمية، ودعم تكاليف التعليم للاجئين، ومنح دراسية، وتحسين جودة التعليم.
وأبرز الربيعة أن السعودية تولي اهتماما خاصا لقطاع التعليم “لكونه يؤدي دورا حيويا في التنمية المستدامة، وتطوير المجتمعات، والنهوض بالأوضاع المعيشية للدول والشعوب المحتاجة، والانتقال بالفئات الضعيفة من مرحلة الاحتياج إلى مرحلة الاعتماد على الذات”. و.م.ع
sg;t فلوس الوهابية إستعمار للعقل والهوية … مقابل نشر الفساد والدعارة في تلك البلدان المسكينة هلاء لا يعطون شيئا بدون مقابل .الدعارة
ما هذا المستوى والعهر المفاهيمي..
الوهابية صارت تنشر العهر؟!!!
أليس يقولون تنشر التطرف؟!!
دبا غي قولوا هضرة وحدة؟!!