خلاف المرجعية بين الإسلام والعلمانية

06 يناير 2016 23:10
آخر اﻷخبار
7 تعليقات
  1. العلمانيون.يسكنون بلادنا ويتكلمون بلغتنا وياكلون من خيرات بلادنا إلا أنهم يفكرون بعقول من هم ليسوا في بلادنا ولا يدينون بديننا و يطعنون في نبينا بل يتطاولون على كلام ربنا يدعون الفهم ولا فهم لهم هم بمثابة روبوتات يحركها أسيادهم كيفما شاءوا وأين شاءو. شتان بين من مرجعيته كلام الله وسنة رسول الله وبين من مرجعيته كنا قردة وخنازير لهذا يرون فيهم نقصا فارادوا جبره بحقوق الإنسان لأنهم يشكون أن أولهم إنسان (الفاهم يفهم ويفهم لي ما فهم لان أزمة العصر أزمة فهم )

  2. من بين أصول الفكر العلماني التي يجب الاتيان عليها بالابطال ،وهو ايجابية التغيير وسلبية الثبات، لو تم نقد هذا الاصل نقدا علميا فسيكون فيه مزيد تعرية لهذا الفكر .

  3. ملحوظة سجلتها من فترة ودائما تتأكد لي وهي؛ أن بني عَلمان يلحنون كثيرا في اللغة العربية، أظن لو أنهم تعلموا لغة الوحي لوجدوا الجواب عن كثير من الشبهات التي يأخذونها بشغف عن أسيادهم المستشرقين، ثم إن فساد رأيهم يُغني عن إفساده كما قال ابن حزم رحمه الله.(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.) ومن الظلم؛ بل من أشده؛ التأله على الله والطعن في القطعيات الشرعية.

  4. المرجو من هوية بريس أن تعدل “البانر” فتجعل أصحاب اليمين على اليمين و أصحاب الشمال على شمال الصورة

  5. الله عز وجل اقتسم مع ابليس مساحة النص القرآني ، فأعطاه رغم معصيته حيزا مكانيا داخل النص القرآني مثلما أعطى لنفسه، أما جريدتكم المحترمة فلم تكلف نفسها عناء أخذ آراء الحداثيين بشكل مباشر بل اقتطعته من ما هو موجود في النت عكس ما فعلت مع الجهة المقابلة . شيء من المهنية جزاكم الله خيرا و مزيدا من التألق .

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M