فيديو.. الإسلام والغنوصية والإلحاد (نقد صندوق الإسلام: أول حوار لكافر مغربي-هشام نوستيك)

27 أغسطس 2018 21:18

آخر اﻷخبار
1 comments
  1. المغاربيون لايفقدون أعصابهم وبرودة دمهم سوى مع الكذابين المدعين المنافقين النافقين،هناك ترى المغربي والجزائري والتونسي ينتفض ولايبالي ويضرب بالقبضة القوية الحديدية البريسلية(بل هم هنا قبضتهم بقوة اليقين أسرع) ليخرسوا ألسنة المدعين عبيد المادة الكذابين المحترفين للكذب في النت ذوي السوابق الإرهابية والسجل الدموي،إن مثل هؤلاء الدمويين الجاهلين ذوي النفسية المعقدة الببببباردة المتتتتتجمدة من الهوى والأنانية وحب الظهور مكانهم غياهب السجون ومنها لايخرجون حتى لايعودون ولايعار لهم أي اهتمام امتثالا لأمره تعالى وأعرض عن الجاهلين،بل يفضحهم الإعلام ويعرفهم للناس بحقيقتهم من سجلهم المظلم فهؤلاء أعداء الله والإنسانية الأنذال الذين اشتروا الضلالة بالهدى والنفاق والخداع فماربحت تجارتهم وماكانوا مهتدين.( الملحد لايجرح مشاعرك ويحترمك ويضاحكك وتتكلم معه في أمورحياتية عادية وآخر مايفكرفيه أن ينشر الترهات لأنه ليسوا كهؤلاء وأقصى قوله إن ناوشته (وحشيتله لهدرة بلفن) أومن بما أرى ولايزيد ومثل هؤلاء المدعين الذين اختاروا إلحادهم ليتاجروا به كببغاء وكبقرة تجرجر وتعيد المعاد من الجوف ألف مرة كل يوم )ووالله لو عرفناهم ملاحدة حقا لأعرناهم اهتماما لنقنعهم لكنهم شيوخ وبالحق عارفون فلو شاؤوا لنطقوا وحدثوا بالحق وحقائقه وشرحوا وحيروا وأقنعوا بعظمة الله العالمين،لكنهم كالذي آتاه الله آياته فاتبع هواه مخلدا للأرض متوسدا مانال من المال متمتعا ببريقه جامعا جاريا يلهث وراءه في الزمن القليل المنتهي،فنحن نعرفهم ونعرف من هم ونعرف حقارتهم ونذالتهم.(فإنهم لايكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون).

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M