في عددها ليوم الثلاثاء 31 أكتوبر قالت يومية “أخبار اليوم” أن محمدا حصاد، وزير التربية الوطنية المقال، غادر الوزارة منذ يوم إعفائه ويراهن على قيادة حزب الحركة الشعبية.
أما العربي بن الشيخ، كاتب الدولة المقال ومدير المكتب الوطني للتكوين المهني، فقد وصل إلى سن التقاعد أواخر 2014، واستفاد من التمديد لثلاث سنوات لذلك أصبح تلقائيا محالا على التقاعد.
وبدوره جمع الحسين الوردي، وزير الصحة، أغراضه من الوزارة وغادر إلى بيته في الدار البيضاء، حيث يستعد للعودة إلى ممارسة مهنة الطب في المركز الاستشفائي ابن رشد.
أما محمد نبيل بنعبد الله، وزير السكنى والأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، فينتظر مؤتمر الحزب.
اش بغيتو يكون مصيرهم في غياب المحاسبة