لا تشهد مدينة القنيطرة وجود فيروس كورونا منذ 4 ماي، بناء على نتائج الفحوصات التي تتم، بينما جرى تكثيف الحواجز الأمنية لتسهيل مرحلة الانتقال إلى تخفيف “الحجر الصحي”.
وإذا كانت السلطات ترى أن التشدد يهدف إلى حماية “عاصمة الغرب” من الجائحة، تضيف “العلم” التي ذكرت الخبر، أنه تلافيا لحالات إصابة جديدة بالعدوى، فإن حقوقيين يدعون إلى زيادة حضور المكلفين بإنفاذ القوانين في الأحياء الشعبية التي لا تعرف امتثالا لـ”الحجر الصحي”، مع إعلاء المراقبة في التدابير المتخذة بالمنشآت الصناعية.
