رد البروفيسور راوول بعد الضجة الإعلامية حول استعمال #الكلوروكين، وتوصية منظمة الصحة العالمية بتوقيف استعماله :
– اجرينا 130000 أختبار على الكوفيد، من بين 50000 حالة ،أجرينا دراسة معمقة حول حوالي4000 حالة.
– الدراسة مكنتنا من التأكد ان الأطفال لا يصابون بفيروس كورونا، ونحن الآن نعلم لماذا، وساعطي السبب الأسبوع القادم.
– ما لدينا من معطيات معمقة حول المرض قد يكون الأكبر في العالم.
– رغم كل ما يقال، نحن نظن اننا في الطريق لنهاية المرض
– حسابات السياسيين ووسائل الإعلام ليست بالضرورة هي حساباتنا كعلميين، ولا تقلقنا اقاويل الآخرين علينا
– الدراسة الأخيرة حول مضار الكلوروكين وحتى وإن صدرت من مجلة علمية مرموقة لا تهمني كثيرة لأنني اتكلم عن 4000 حالة مرت بين يدي وعالجتها وأعرف تفاصيلها الدقيقة ، وهم يتحدثون عن دراسة مبنية على تكنولوجيا البيانات الضخمة Big data التي لا نعرف مصادر معلوماتها، ولا عن الأسس التي بنت عليها كيفية استخدام الكلوروكين.
– تستطيع الإنتحار باستعمال الكلوروكين كما تستطيع فعله بDolprane إذا لم تستعمله بطريقة صحيحة.
– كل ما يقال عن علاقة الكلوروكين بمشاكل القلب نفنده، اجرينا 10000 تخطيط للقلب مع مختصين ذوي مستوى عال ، وتم تأكيد ما قلناه.
– الظاهر ان التضليل الإعلامي قد وصل لمجال المجلات العلمية التي أصبحت تنشر أشياء لا علاقة لها بالحقيقة والميدان والعلم، نحن نتكلم عن واقع ومرضى عالجناهم وتتبعنا حالتهم بدقة.
– ما نشر ابعد ما يكون عن الواقع وهنا اطرح السؤال الكبير عن الفرق بين أناس لا علاقة لهم بالميدان والمرض والواقع ويطعنون في عمل أناس يعملون كل يوم وساعة مع المرضى ويحللون المعطيات ويتابعون تطور المرض، يجب أن أكون مجنونا كي اصدقهم واكذب ما أراه كل يوم أمام عيني مع فريقي، هذا جنون.
– مستوى الوفيات في المستشفى الذي أشتغل فيه بسبب كورونا هو الأقل في العالم، وكل الذين توفوا نعلم بالضبط سبب وفاتهم، ولا علاقة الوفاة بالأدوية التي نعطيها ولا بمشاكل القلب.
– من المخطئ: الذي يبني خلاصاته بالتعامل اليومي مع المرضى وعلاجهم أم من لا علاقة له بالمرضى ويبني خلاصاته بعيدا عنهم.
– انا لم اغير رأيي، #الكلوروكين كان يستعمل قبل كورونا بدون اي مشاكل، والآن يتم الحديث عن خطورته لسبب واضح، هو أنه #رخيص وفي متناول_الجميع، والآن يتم الترويج لأدوية جديدة يقارب سعرها 200 اورو ويجري تشويه الكلوروكين والترويج لمضاره، الدافع تجاري وربحي لا غير ، الأمر واضح.
– هناك سؤال حقيقي حول صناعة الأدوية، والمحاولة الدائمة لدفن الأدوية القديمة التي فقدت ربحيتها، والترويج للأدوية جديدة لضمان الربح، هذا إشكال حقيقي. تلخيص وترجمة: يزيد أقدال
– هناك سؤال حقيقي حول صناعة الأدوية، والمحاولة الدائمة لدفن الأدوية القديمة التي فقدت ربحيتها، والترويج للأدوية جديدة لضمان الربح، هذا إشكال حقيقي.
هناك أيضا مسأله اللقاح الذي لا يمكن فرضه على الناس إلا بعد إزاحة الكلوروكين من الطريق. الدكتور راوولت نعمة من الله كي نغتح أعيننا جيدا لنعلم أننا في عالم و من يفرضون علينا روايتهم الرسمية في عالم يناقض عالمنا.
– هناك سؤال حقيقي حول صناعة الأدوية، والمحاولة الدائمة لدفن الأدوية القديمة التي فقدت ربحيتها، والترويج للأدوية جديدة لضمان الربح، هذا إشكال حقيقي.
هناك أيضا مسأله اللقاح الذي لا يمكن فرضه على الناس إلا بعد إزاحة الكلوروكين من الطريق. الدكتور راوولت نعمة من الله كي نغتح أعيننا جيدا لنعلم أننا في عالم و من يفرضون علينا روايتهم الرسمية في عالم يناقض عالمنا.