في حادثة غريبة ثار مجموعة من المواطنين في وجه خطيب العيد بسبب أخطاء فادحة وقع فيها.
ففي جنوب المملكة وبالضبط بمدينة بوجدور، ثار المصلون ضد خطيب عيد الفطر في المصلى الكبير، وذلك بعد أن كرر الأخطاء ذاتها التي وقع فيها قبل ثلاث سنوات.
الخطيب نسي مجددا -وفق مصادر إعلامية- تكرار تكبيرات صلاة العيد، وأسرع بصورة مثيرة في الركوع والسجود، إضافة إلى أنه أسرع أيضا في تلاوة صورة الغاشية.
إضافة إلى ذلك، فهذا الخطيب، الذي يشغل منصب رئيس المجلس العلمي بالإقليم، سبق وأعفي من إمامة صلاة العيد في الإقليم بسبب الأخطاء ذاتها، قبل أن يعود في هذه السنة ليلقي الخطبة على المصلين الذين رفضوا بتاتا ما وقع، فرفعوا أصواتهم في المصلى بالاحتجاج رافضين إمامة هذا الشخص.
وقد كشفت مصادر في مندوبية الأوقاف بالإقليم لموقع “اليوم24″، أن أسباب عودته لمنبر إمامة صلوات العيد، تعود إلى مسؤولية المندوب الجديد للأوقاف، الذي قرر عودته إلى إمامة المصلين يوم العيد، بسبب “علاقة قرابة قبيلة، تربطه مع رئيس المجلس العلمي، موضوع الجدل”.
بحول الله وقوته هذه السنة يصفى الصافي ويسقط كل الديشي من كل الوزارات والمسؤوليات،فتفاصيل الإختلاسات والغش والتدليس تزكم الأنوف فكم من طريق ورصيف عبد وأصلح وأعيد تعبيده وإصلاحه لأجل استنزاف الميزانية وكم من عمود نور وضع بمكان ثم نقل لمكان فقط لسرقة المال العام مع العلم أن أقل كلفة لعمود هي سبعة ملايين كفيلة بإسعاد عائلات،إلى أخبار التوقيفات وتكميم الأفواه وقطع الأرزاق ونزع الخبزة من أصحابها ورميها ووقوعها بين يدي من لايستأهلها،فعلى ما هذا الخلف على ما وريح فضائحكم صارت علامة؟إن صلاح ونجاح المجتمع بصلاح ولاته وعمّاله وأئمّته،وفساده بفسادهم،وكيف ينسى الظالم أن للمظلوم دعوة مستجابة قوية قوة دعوة الشوّال الحصّاد بالعطش في الصيف بالصيام.
هذه وزارة الفتنه والفجور والله اذا ماتدخل الملك فهذا الوزير سيتسبب في فتنه الله بها عليم لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل في هذا الوزير البارحة كفر جميع آلمسلمين في المغرب واليوم اناس لا علاقة لهم بالعلم
العبث المستمر الممنهج في وزارة التوقيفات و الشؤون العلمانية..
بحول الله وقوته هذه السنة يصفى الصافي ويسقط كل الديشي من كل الوزارات والمسؤوليات،فتفاصيل الإختلاسات والغش والتدليس تزكم الأنوف فكم من طريق ورصيف عبد وأصلح وأعيد تعبيده وإصلاحه لأجل استنزاف الميزانية وكم من عمود نور وضع بمكان ثم نقل لمكان فقط لسرقة المال العام مع العلم أن أقل كلفة لعمود هي سبعة ملايين كفيلة بإسعاد عائلات،إلى أخبار التوقيفات وتكميم الأفواه وقطع الأرزاق ونزع الخبزة من أصحابها ورميها ووقوعها بين يدي من لايستأهلها،فعلى ما هذا الخلف على ما وريح فضائحكم صارت علامة؟إن صلاح ونجاح المجتمع بصلاح ولاته وعمّاله وأئمّته،وفساده بفسادهم،وكيف ينسى الظالم أن للمظلوم دعوة مستجابة قوية قوة دعوة الشوّال الحصّاد بالعطش في الصيف بالصيام.
اصبحت هذه الوزارة مدعاة للفتن
هذه وزارة الفتنه والفجور والله اذا ماتدخل الملك فهذا الوزير سيتسبب في فتنه الله بها عليم لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل في هذا الوزير البارحة كفر جميع آلمسلمين في المغرب واليوم اناس لا علاقة لهم بالعلم
ربما سنرى مستقبلا مهرجان موازين تحت رعاية وزارة الأوقاف و الشؤون العلمانية !