بالفيديو القباج يوضح ملابسات التحاقه بالبيجيدي

27 أغسطس 2016 15:15

مصطفى الحسناوي – هوية بريس

رد الشيخ “حماد القباج” على الاتهامات التي رمته بها بعض الجهات، من كونه متطرفا يرفض المصافحة والاستماع إلى الأغاني، في محاولة لمصادرة حقه في الترشح مع حزب العدالة والتنمية، وقال حماد القباج في اتصال مع “هوية بريس”، أن تلك المنابر والجهات، تشتغل بطريقة إكذب ثم اكذب ثم اكذب.

ووضح حماد القباج قضية التحاقه بالبيجيدي، قائلا أنه كان عرضا من الحزب، وأنه وافق عليه، لما يحسه من توافق وانسجام واتفاق وتقارب كبير مع الحزب وقيمه ومبادئه ومشروعه.

وختم القباج بالقول أنه لا يرى تعارضا مع عمله الدعوي والتعليمي والتربوي، وما هو مقدم عليه من عمل سياسي، وأن ذلك سيثري تجربته ويحقق طموحه.

البقية في هذا الاتصال الهاتفي

آخر اﻷخبار
4 تعليقات
  1. الانتماء الحزبي هو مقبرة الدعاة و العلماء
    فبعد أن يكون العالم مبلغا عن الله يصبح مبلغا عن الحزب
    و بعد أن كانت مواقفه شرعية ثابتة أصبحت سياسية حربائية متلونة
    و بعد أن كان اسمه الداعية الاسلامي و ينصت له كل المسلمون أصبح اسمه عضو الحزب الفلاني و كل كلامه تابعة للحزب

  2. أيها الاخوة السلفيون خاصة سلفيو مدينة مراكش اهتموا بالعمل الدعوي والتطوعي والخيري خير لكم فيه الخير في الدنيا والآخرة واتركوا العمل السياسي فكله نفاق وكذب وخداع وأذكركم بوصية النبي صلى الله عليه وسلم ” إنها أمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة “.

  3. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله امابعد اذا كان غرض الشيخ حفظه الله هو التبليغ عن الله والوقوف امام اهل الباطل والرد على أباطيلهم وكذلك تقويم أ هل الصلاح اذا اعوجوا فهذا خير له ولهذا الوطن وللامة كذلك والله أعلم

  4. العمل الدعوي والتطوعي والخيري يحتاج إلى دعم مؤسساتي، وإلى حاضنة سياسية، وإلى حماية قانونية لا تتأتى بغير المشاركة الحزبية في المشهد السياسي، واقتعاد مقاعد في الهيئات المصنعة للقرارات، والمدافعة عن الحقوق والمكتسبات، أما البقاء في الهامش والمناداة بالاهتمام بالعمل الدعوي وغيره من غير ذراع سياسية حامية وناصرة ومدافعة هو من قبيل الاشتغال بالقرآن ونسيان السلطان. والقرآن والسلطان صنوان. القرآن أساس والسلطان حارس فما لا أساس له فمهدوم وما لا حارس له فضائع..

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M