شاهد.. ذ.العمري: لست أنا من يبدي رأيه في فتوى د.الريسوني ولا داعي لاتهامه من قريب أو بعيد

لست من متابعي الأستاذ ، لكنني لاحظت انتشار مقاطعه كثيرا في هذه الأيام ، منها مقطع نشرته بنت على الفيس وتفاعلت النساء معه بالقبول والنشر وعنونوه ب : ( للي راجل ديال بصح هو للي يبارطاجيه ) . لماذا ؟ لأنه يقول فيه بأن خدمة الزوجة لزوجها (طياب جفاف وداكشي راه ماشي واجب عليها ديرو. إوا مالكم تتشوفو فيا ؟ ماشي واجب عليها ديرو . إوا شتي مبغيناش ندخلو فالصح خلينا ساكتين .) مع أنه قول مرجوح طرحه بكل شجاعة ولا أدنى إشارة للقول الراجل ، وفي هذا الزمن زمن العزوف والعنوسة والطلاق ، فقلت إنه يقول القول الذي يدين الله به ولا تهمه لومة لائم . لكن هنا تواضع وانكمش وكأنه أمام ابن تيمية وكأن الدكتور أعظم من قول الحق في شرع الله (لازال مستقرا عندي أنها حرام) في انتظار أن تتزعزع وتصبح مسألة خلافية ،؟؟ أقول من أمام إحدى المساجد : اللهم ثبتنا .