فيديو “مرضعة الكلاب”.. الدرك يدخل على الخط
هوية بريس – متابعات
لازالت فضائح شبكات التواصل الاجتماعي تتوالى الواحدة تلو الأخرى.
هذه المرة تفجرت فضيحة مؤلمة بقرية تافرانت بغفساي بعد انتشار فيديو قصير يُظهر امرأة تُرضع كلابًا صغيرة أمام منزلها، ما أثار غضب سكان المنطقة ومتابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي.
وفق ما كشفته المتورطة في هذا الفعل على صفحتها باليسبوك فقد زارت عناصر الدرك بمركز الورتزاغ التابع الدوار لنفوذه، نحو الثالثة والنصف من عصر الخميس الماضي، منزل المرأة، بناء على أمر مركزي، بعد تداول الفيديو وما خلفه من ردود فعل غاضبة.
وساءلتها حول ظروف وحيثيات تصويره ونشره وتداوله، في انتظار ما قد يتخذ من قرارات أو الاقتصار على إعداد تقرير من باب الإخبار والتوضيح فقط.
ولم تستبعد المصادر احتمال أن تكون مرضعة صغار الكلاب، تعاني مشاكل نفسية دفعتها للقيام بهذا الفعل، دون الأخذ بعين الاعتبار التبعات، وقد تكون لها علاقة بعدم إنجابها بعد مرور نحو عقد على ارتباطها بزوجها الذي هاجر إلى إحدى الدول الاسكندنافية، قبل الاستقرار بدوار سيدي عبد الوارث بجماعة وقيادة تافرانت.
الخواء الروحي والجهل يفعلان ماتفعله النار بالهشيم بالأمس فضيحة بالخميسات مع الكلاب وهاهو خبر اخرهذه المرة الرضاعة وربما بعد غد يطلع علينا من يعلن زواجه اوتعلن زواجها بحمار وحمارة انتظر مايقطع فؤادك على هذه الامة التي تعيش التيه والضياع وأعتقد أن السبب هي السياسات التي تنتهي من أجل سلخ الامة عن قيامها وتعالي دينها باسم الحداثة اما عندما نصل إلى مابعد الحداثة فالمصائب ستكون ادهى وأمر.