الرمضاني يثير الجدل مجددا ويطالب بتدعيم أكبر للعلاقة بين المغرب و”إسرائيل” !!

29 سبتمبر 2021 15:52
الرمضاني "جبذ على راسو النحل" من جديد بسبب تدوينة تساءل فيها عن تطبيع المغرب العلاقات مع "إسرائيل"

هوية بريس- متابعة

أثار الإعلامي رضوان الرمضاني الجدل مجددا بعد دعوته لدعم ربط العلاقة بين المغرب والاحتلال الاسرائيلي بشكل أكبر.

وقال الرمضاني في منشور له على فايسبوك “عارف كلامي ما غيعجبش، ولكن نقولها: ملّي جيراننا الجزائريين دايرين مجهود باش يخنقونا، وملي جيراننا الأوروبيين حتى هوما دايرين مجهود باش يركّعونا، اللهم إسرائيل فهاد الساعة…”.

وزاد المتحدث في تدوينته التي جرت عليه وابلا من التعليقات والانتقادات “بالنسبة ليا، الجزائر، في الماضي وفي الحاضر، أخطر على المغرب من إسرائيل في الحاضر… شنو زعما؟ نبقاو مربّعين يدّينا وكلشي كيسلخ فينا؟؟؟ رأيي هو تدعيم أكبر للعلاقات مع إسرائيل، والاستثمار فيها ما أمكن من موقع قوة ودون تنازلات، بعيدا على العاطفة…”.

ورد عليه احد المتابعين “سي الرمضاني المغرب قوي بتاريخو وحضارتو وهادشي لي يوقف معاه مع عصابة حاكمة الجزائر، أما نمشيو عند إسرائيل فراه هي سباب خلانا كاملين: المغرب والجزائر والمنطقة العربية”.

آخر اﻷخبار
1 comments
  1. غاية الرمضاني من الدعوة الى تمتين العلاقة مع الكيان الصهيوني، هو انه يتملق للجهات النافذة بانه على نفس النهج في العلاقة مع الصهاينة، وعليه بجب ان ينال مكافأة، سواء من القريبين له فكريا وتفكيرا، او من الصهاينة ،لانه من القديم كان كل من اراد ان ينال شهرة يزور الصهاينة ويغلف ذلك باسم التعدد الثقافي والتسامح… الخ
    اما الان بعد ماتبنت الدولة اقامة العلاقة الدبلوماسبة مع الصهاينة علانية ، فاصبح من كبر شانه او صغرت مكانته ان يتبجح بالتقارب مع الصهاينة.
    اذن : الرمضاني صحافي همه نفخ رصيده البنكي، وربما الحصول على امتيازات، هو الذي يعرفها وكيف بخطط لها، سواء تقربه من الشخصيات النافذة، وارسال رسائل بانه معهم. او رسائل ابعد الى الكيان الصهيوني او من يمثله داخليا بانه في خدمتهم.
    حسبنا الله ونعم الوكيل.

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M