تحت وسم #قانون_الطفل_مسموم.. حملة أردنية لحماية الأطفال من اعتماد قانون جديد

19 أغسطس 2022 18:48

هوية بريس – متابعة

تحت وسم #قانون_الطفل_مسموم، أطلق عدد كبير من الأردنيين حملة للمطالبة بعدم اعتماد قانون متعلق بحقوق الأطفال، يعتمد النظرة الغربية المادية التي لا تراعي أي قيد شرعي أو أخلاقي، وتفتح الباب واسعا أمام تنشئة الناشئة على الانحراف والجنس.

قانون الطفل الجديد أجندة خارجية لا تمثّل الأردني الغيور على دينه، لأنه يهمش القيم الدينية والمجتمعية ويسيّد عليها تشريعات جهات خارجية فاسدة.

الكاتبة تسنيم راجح نشرت في حسابها على فيسبوك:

“شارك في الحملة، ادعم إخوانك في الأردن، أعنهم في الحق فأنت فردٌ من هذه الأمة..
اقترح الإخوة عبارات للنشر على الصفحات ومواقع التواصل، مع وسم #قانون_الطفل_مسموم. ومع اختيار صور من هذا الرابط:

https://drive.google.com/…/1z4CTZkv0rgQAOvIcBlR…

• قانون الطفل هو حصان طروادة لإدخال فوضى الأخلاق إلى مجتمعنا
• عندما تقول الأمم المتحدة: “حقوق” فاعلم أنها تتكلم عن حقها في الاستعباد! من حقنا أن نصل إلى أبنائكم فنفسدهم ونستعبدهم للجنس وأنتم صامتون!
• قانون الطفل: قيد لحق الطفل في التربية الصحيحة.
• أقل القليل = أن تشارك بالنشر
• تعليمات الشريعة تحمي أطفالنا من قوانين البشر
• قانون الطفل أجندة خارجية لا تمثّلني
• قانون الطفل يجعل من القيم الدينية والمجتمعية هامشية ويسيّد عليها تشريعات جهات خارجية فاسدة
• (جهات مختصّة) غير محدّدة كما سمّاها مقترح قانون الطفل أصبحت هي المتحكم في بيوتاتنا.
• شاب عمره 17 عام يعتبره قانون الطفل = طفلًا
• لطفلك الحق في نشر رأي مؤيد لأي شكل من أشكال الفساد، ولأي فكرة شاذة، وليس لك الحق في التدخل
• لطفلتك الحق في مراسلة من تشاء وبما تشاء وعليك أن تراقب ضياعها دون أي تدخل
• هل تعلم أن صوتك له دور في إقرار أو منع هذا القانون؟! هذا حق فلا تكن الشيطان الأخرس
• تحت بند “الخصوصية” يكمن حرمان الطفل من حمايته من غوائل الإنترنت
• تحت بند “الخصوصية” يكمن حرمان الطفل من تطرف الانحلال والتسيب
• يريدون حماية الطفل؟ فليحموه من نفسه إذا صار من “خصوصيته” أن يتصفح الإنترنت كما يريد دون رقابة أبوية
• يريدون حماية الطفل؟ فليحموه من نفسه إذا صار من “خصوصيته” أن ينتمي لمجموعات متطرفة بإنحلالها وتسيبها كما يريد دون رقابة أبوية
• يريدون حماية الطفل؟ فليحموه من عدم نضجه العقلي والانفعالي بالمراقبة الأبوية والتربية الصحيحة
• لا تنتظر أن يدافع أحد عن أولادك أو بيتك … أنت جزء من حماية نفسك … شارك الحد الأدنى على الأقل في التعبير عن رفضك لقانون يهدد بيتك
• اليوم لدينا حق الرّفض بينما سيكون الرّفض غدًا جريمة، فماذا ننتظر؟!
• نريد حماية الطفل من قانون خيانة الطّفل
• كلّ من قَبِل وسكت اليوم شريكٌ في الجريمة ومسؤولٌ أمام الله عنها
• من الحماقة الحكم على القانون بناءً على الشعارات البرّاقة، دقّق في التفاصيل واستمع لأهل التّخصص حتى تعرف مآلات هذا القانون وعواقبه على أبنائك وأحفادك
• يريدون لكَ أن تكون خادمًا لابنك منفقًا عليه، بينما هم من يتولّى تربيته الأخلاقية والروحية والفكرية، ولا حقّ لك بالاعتراض
• قتلوا الفطرة في أطفالهم، ثمّ بدأوا بأطفالنا، أجهزوا عليها في بلادهم والدور دور بلادنا
• ملأوا شاشاتنا بأمراضهم عبر المسلسلات والأفلام وغيرها، واليوم يريدون فرضَ هذه الأمراض علينا فرضًا
• بالمناسبة .. هذا الطفل هو ابني
• عجبًا لقانون يجعل ابني حرًا وقراراته ناضجة عندما أريد تربيته، ويحوّله طفلًا يحتاج من يحميه عندما يريدون إفساده
• جميل أن يكون للطفل حقوق .. لكن ماذا عن حقوق الوالدين في التربية والتوجيه والتعليم؟
• أنت مع قانون الطفل؟ مع تحويل البيت إلى فندق؟ والأم إلى خادمة؟ والأب إلى صرّاف آلي؟ والمجتمع إلى حظيرة أنعام؟
• لا يعنيني إن كان هناك مؤامرة .. يعنيني أن تحلّوا عن أهلي وبيتي
• نتفهّم حاجتهم لدواءٍ يعالج أمراض أسرٍ لم يعد لها ملامح واضحة، لكن ما شأننا ولدينا دينٌ يقينا وأسرٌ تحمينا؟
• إذا كان ابني قادرًا على اتخاذ قرارات ماذا يشاهد ومن يراسل .. فهل أنا قادر على اتخاذ قرار أن أربيه وكيف أربّيه؟
تناقضّ أم عته؟
والمطلوب من كل نفس عاقلة، في الأردن وخارجها:
•• المشاركة بنشر النصوص السابقة، القصيرة أو الطويلة، كلٌ بحسب القدرة
•• المشاركة بنشر المقاطع المرئية القصيرة التالية، أو ما يتعلق بها أو يشبهها
•• المشاركة بإنتاج مقاطع مرئية شخصية، فيديوهات، لكم ولأطفالكم كذلك
مع اقتراح أن تكون مقاطع الأطفال أو منشوراتهم تحت نفس الوسم، وبعناوين مثل:
(لماذا تتحدثون باسمي؟) (من أعطاكم الحق؟)
لافتة للتأكيد = اختموا كل مشاركاتكم بوسم #قانون_الطفل_مسموم.

آخر اﻷخبار

التعليق

اﻷكثر مشاهدة

حالة الطقس
18°

كاريكاتير

حديث الصورة

128M512M