فيديو.. من جديد المعطاوي يكشف معطيات أخرى خطيرة عن الفايد

هوية بريس – متابعات

من جديد فجر سالم المعطاوي معطيات خطيرة عن الناشط المثير للجدل محمد الفايد.

المعطاوي الذي كانت تجمعه صداقة مع الفايد واستضافه أكثر من مرة على قناته باليوتيوب، كشف أن الأخير لم يكن يصلي طول مدة إقامته في ضيعته التي سبق واستضافه بها بمدينة بنسليمان.

أكثر من هذا فقد ذكر المعطاوي في مقطع فيديو أن الفايد قال له لحظة استقباله بضيعة بنسليمان مستنكرا نسيت أن أطلب منك وأنت قادم أن تحضر معك “كرطونة دالبيرة”، وأكد عضو مغاربة العالم أن لديه تسجيلا يثبت ذلك.

هذا وقد أثار المتحدث في الأعشاب الرأي العام الوطني واللإقليمي بسبب ازدرائه الصريح لتعاليم الإسلام، حيث لم يعد يكتفي بإنكار السنة وحدها وانتقل بعدها للسخرية علانية من آيات في كتاب الله تعالى، وقال في إحدى خرجاته المثيرة “داك التخربيق ديال فليضحكوا كثيرا وليبكوا كثيرا غير تخربيق”.

علما أن الكلام الذي سخر منه بطريقته المقززة المعهودة هو كلام الله تعالى الوارد في سورة التوبة {فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ}، وهذا التصرف الخطير تكرر أكثر من مرة في بث مباشر على قناته باليوتيوب.

تجدر الإشارة إلى أن سالم المعطاوي سبق وفجر فضيحة من العيار الثقيل خلال الحلقة الأولى من سلسلته التي حملت عنوان: “الصدمة الكبرى”.

وكشف المغربي المقيم بفرنسا، الذي ارتبط اسمه باسم الفايد قبل أكثر من سنة، بعد أن شاركا معا في حوارات أثارت كثيرا من الجدل، معطيات خطيرة عما يجري في الكواليس، وعن وجود عصابة منظمة تستهدف المغرب في وحدته الدينية والعرقية.

المعطاوي تحدث أيضا عن امرأة مطلَّقة من مدينة صفرو اسمها خديجة، وتلقب نفسها على مواقع التواصل الاجتماعي بـ”أريج المسك”، وكشف أنها من تقف وراء التنسيق والتخطيط لشبكة تضم مجموعة من الأسماء؛ ذكر منهم عصيد وأيلال وعدد من اللادينيين خارج أرض الوطن وداخله.

ذات المرأة يضيف المعطاوي، لها عداء دفين اتجاه فقهاء المغرب، أو من تصفهم بـ”أصحاب القفاطن”، وتحرض ضدهم في الخفاء، ولتحقيق أهدافها تجيش ضدهم أشخاصا من الداخل والخارج، وكل من يمكنه أن يحقق النكاية في العدو الأيديولوجي.