في آخر المستجدات المتداولة التي رشحت عن التحقيقات التي تجريها الفرقة الوطنية للدرك الملكي في قضية مقتل الطفلة البريئة “نعيمة” نواحي زاكورة، أن المعطيات المتوفرة تشير إلى أن الأمر أكبر من قضية قتل طفلة صغيرة من طرف شخص أو شخصين في جريمة معزولة.
كما أضافت ذات المصادر أنه من المرجح جدا أن تكون الواقعة مرتبطة بعصابة منظمة تنشط في مجال التنقيب واستخراج الكنوز، أفرادها أشخاص نافذون وشخصيات بعضها يتقلد مناصب المسؤولية بالمنطقة.
وما تزال تحقيقات الدرك الملكي مستمرة، حيث تم الإفراج مؤخرا عن “الفقيه” المشتبه في تورطه في القضية بعدما قررت النيابة العامة متابعته في حالة سراح مؤقت.